قبل سنوات كتبت في أخبار الخليج مقالا عن المستجدات في عالم الطب والجراحة، قلت فيه فيما قلت إنني لا أجد في نفسي الشجاعة للوثوق بالروبوت أو أي أداة تكنولوجية أخرى لتقوم م
كتبت قبل أسابيع قليلة عن السعودي الذي حاول سحب مبلغ مالي من رصيده البنكي من جهاز الصرف الآلي واكتشف ان رصيده 200 مليون ريال، فكاد أن يصاب بلوثة لأنه كان يعلم ان رصيد
هناك من يحسب أنه يفحمني و«يمسح بي الأرض» عندما يقول: أنت أحيانا تكتب لاستدرار الضحك. ومن يقول مثل هذا الكلام، يكون غالبا من النوع الذي يعتبر الضحك ضربا من
من فضل الله عليّ أنني لا أتمارض إذا أصبت بعارض صحي خفيف نوعا ما، وذلك أن عندي أمراضا مستوطنة ولديها إقامة نظامية في جسمي، وأصاب أحيانا بأمراض «محترمة» من ا
كان زياد بن أبيه واليا على البصرة في عهد معاوية بن ابي سفيان، وفيها ألقى خطبته «البتراء»، وسميت كذلك لأنه لم يبدأها «بسم الله»، وقد أعجبت بتلك
للمرة العاشرة بعد الخمسين أقول إن مرد اهتمامي بأمور التربية والتعليم هي أنني اب دخل عياله المدارس والجامعات، وتابع مسيرتهم الأكاديمية سنين عددا، كما أنني عملت في مجال تدريس
عندما كنت مقيما في لندن في تسعينيات القرن الماضي، سعدت باستقبال واستضافة زميل دراسة جاء المدينة زائرا سائحا، في بيتي، وكان قد دخل مجال التجارة وحقق فيه نجاحا طيبا، وعندما
بعض الناس يشتري «الشهرة» بالفلوس، فهناك من يكون عاريا من الموهبة، ويشتري قصيدة حسنة السبك من شاعر مقتدر، لينسبها إلى نفسه، وهناك أعمال روائية منسوبة الى غير مؤ
كلما أبصرت فتاة ذات دبابيس مغروزة في لسانها ومنتصف أنفها وشفتها السفلى إلخ، أحس بقشعريرة غير حميدة، وعندما أرى شخصا وقد غطى الوشم (التاتو) أجزاء كبيرة من جسمه، أحس بأنه
أكثر خلق الله تعرضا للعنف الجسماني واللفظي، في جميع القارات، هم النساء، وفي السنوات الأخيرة ظهرت جمعية نسائية في السودان ذات اسم قوي الدلالات «لا لقهر النساء»،
من الشائع في بريطانيا ان اليهود أكثر تمسكا من المسيحيين بقيم العائلة، وذلك بحكم انغلاقهم، وعدم انفتاحهم على المجتمعات والجاليات الأخرى، وإساءتهم الظن بمن حولهم، وبسبب عقدة الا
على ذمة صحيفة مصرية فإن م. أ. شاب مصري يعيش مع أهله في قرية ريفية صغيرة، وتعلق قلبه بفتاة من أهل القرية اسمها علا، وكقروي يعرف ان الدخول الى البيوت يكون من أبوابها
لا أعرف لماذا ذبحونا في المدرسة بما يسمى المحسنات البديعية، مع الاستشهاد بأقوال لابن العميد وابن العقيد وابن المقفع؟ أقول هذا رغم أنه تعجبني البلاغيات غير التقليدية، ربما لأ
هناك نوع من الناس، يستظرفه البعض، ويستقبحه آخرون، لكونه «سبهلليا»، أي «عشوائي السلوك»، ويخرج على ما يسميه الناس بالمألوف، ومثل هذا الشخص قد يأتي بكلا
رغم أنني لست من صنف الناس الذين يهرعون إلى العيادات الطبية للشكوى من العلل الخفيفة -والثقيلة أحيانا، فإنني أحترم قرارات وتوجيهات الأطباء فيما يتعلق بحالاتي الصحية، ووسيلة تناو
كان مقالي بالأمس الأول عن قلة قليلة جدا من الأطباء، في البلدان التي اشتهرت بالسياحة الطبية، تستنزف ما في جيوب المرضى بأساليب غير مهنية وغير أخلاقية، وأتناول اليوم حكايات ع
في سياق ممارسة جميع المهن تقع أخطاء، معظمها غير متعمدة، والأطباء من أكثر المهنيين حرصا على أداء واجباتهم تجاه المرضى بمقتضى ضوابط علمية وأخلاقية، أقول قولي هذا ثم أحكي لكم
من آيات علو كعب النساء أخلاقيا، أنه في حكم النادر جدا أن «تعاكس» بنت الرجال، بينما هناك نوع من الرجال ابتلاه الله بـ«البصبصة»، ولا يمكن أن تمر ام
عرضت بالأمس أسباب نفوري من الرياضة، وتحديدا التعصب الكروي، وأحكي لكم اليوم وقائع قد تجعلكم مثلي تنفرون من الارتباط بالرياضة، وخاصة كرة القدم، ولو بالتشجيع والفُرجة: في بلد ع
اعترف بأنني «ذبحت» القراء بالحديث المتكرر عن تدهور العلاقات بيني وبين علم الرياضيات وصولا إلى مرحلة القطيعة التامة بيننا، وبسبب العقدة من تلك المادة صارت عندي حس
ليس من المستغرب -وإن كان من المستهجن- أن تقدم أسرة ما للعريس فتاة غير التي اختارها، ويكون هذا عادة عبر مقلب حسن السبك والحبك، ويكون ذلك في غالب الأحوال في حالة الرجل
رغم أنني وبقرار شخصي لم أدخل المرحلة الأربعينية من السن، إلا أنني لا أقبل المساس بمعنويات من هم فوق الخمسين، ولهذا كرست قلمي لفضح مؤامرات العلماء الغربيين لنشر الإحباط الو
كما قلت أمس فقد فاز أبو لهب (دونالد ترامب) على حمالة الحطب (كامالا هاريس)، ليصبح رئيسا للولايات المتحدة ما بين 2025 و2029، وترامب هذا بلدوزر بلا كوابح من ضمير أو وعي
لولا أن هناك دولة اسمها الولايات المتحدة لما كانت هناك دولة اسمها إسرائيل، تنهش عافية الشرق الأوسط لكونها خلية سرطانية، وعندما جرت انتخابات رئاسية في الولايات المتحدة حار دل
أصبحت معدلات الطلاق مرتفعة في كل الدول العربية، لأنه -في تقديري- يتم اختيار الطرف الثاني في العلاقة الزوجية في ضوء اعتبارات «هايفة وتافهة»، فالكثير من الرجال يجع
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا