من نسميهم بالحكماء والفلاسفة لا يميلون إلى تقديم النصح المباشر لعامة الناس، بل يأتون بحكايات وأمثال، ليستنبط الناس منها المواعظ والحكم، ولست حكيما أو فيلسوفا، ومن ثم أقول إن
تجارب الحياة علمتني أن البكالوريوس الذي يا ما تباهيت به فاشوش، ومن فصيلة «جمل الطين»، الذي يبدو جميلا ولكنه لا يضاهي جمال الجَمل الحقيقي، وهكذا صرت أكنُّ احترا
هذه حكاية من ارشيفي، ومن ثم لست متأكدا متى كانت وقائعها على وجه التحديد (انتبهت لهذا الأمر فصرت في السنوات الأخيرة وكلما اقتطعت مقالا او تقريرا من صحيفة سجلت تاريخ نشرها
من الطبيعي أن يسعى الإنسان لتحسين وضعه المادي، والجيوب كما جهنم كلما وضعت فيها نقودا صاحت «هل من مزيد»، وفي زمننا الحاضر تعددت وسائل استثمار الأموال لمدى قصير
كتبت قبل نحو أسبوعين عن ترشيحي
اعترفت بالأمس بأنني صرت أكثر قابلية للنرفزة والغضب والهيجان، وعزوت ذلك لأن هناك موجة غضب وبائية تجتاح مجتمعاتنا، ولا يكاد يمر يوم دون أن ينفجر شخص في وجهك، أو تجد نفسك
كتبت على مدى اليومين الماضيين عن مزالق ردود الأفعال الخطأ، فلأننا لا نتحكم في الكثير مما يحدث لنا او من حولنا، فإننا مطالبون بالتحكم في ردود أفعالنا وعدم الانجرار في الا
قلنا بالأمس إن حياة الانسان تتألف من أفعال وردود أفعال، وأن العاقل هو من ينفعل ويتفاعل بحساب معلوم وبتأنٍ، وكانت زبدة الكلام أن ردود فعل الإنسان على ما يحدث له يشكل نح
كل من دخل المدارس ونال حظا من التعليم لا بد أنه يذكر أستاذ فلان الذي كان يحمل شهادات كبيرة في مجال تخصصه، ولكن طريقته في التدريس كانت تسبب النوم الوبائي في غرفة الدر
بعد أن ربطت وسائل المواصلات والاتصال الحديثة بين مختلف رقاع العالم، صرنا نعرف الكثير عن مسلمين لا يعرفون الكثير عن الإسلام، ومن هنا جاء مصطلح إسلام أهل الهوامش، وليس في
عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر مُحَرَّم في التقويم الهجري، وهو من الأيّام المستحبّ صيامها عند أكثر أهل العلم، وقد ورد في ذلك الكثير من الأحاديث التي تذكر فضل يوم عاشوراء
قال حبيبي أبو الطيب المتنبي على لساني: رماني الدهرُ بالأرزاءِ حتّى/ فؤادي في غشاءٍ من نِبالِ فصرْتُ إذا أصابتني سِهامٌ
هناك صنوف من البشر جديرون بالكره والاحتقار، ليس بسبب عرقهم او دينهم او معتقداتهم، بل بسبب سلوكهم الضار بهم وبالمجتمع من حولهم، وقلت بالأمس إنني أكره لاعب القمار أكثر من
عن حال السودان الراهن قال شاعر لا يحضرني اسمه: وإن سمعتم وأنتم في رحلة في الخلاء/ بأن قوما عطاشاً بالقرب من شط ماء/ ماتوا ولم يستطيعوا ري
يعاتبني بعض القراء لأنني في رأيهم لا أخوض في القضايا الساخنة أو ما يسمى بقضايا الساعة، وما يقولونه صحيح لأنني أتعمد تفادي تلك القضايا في عمودي هذا، ولأنني لا أخوض في م
كنا نأكل لنكسب الصحة الطيبة، ثم
قلت في مقال يوم أمس إن الإنسان لا يتحكم في كل الأمور، كما أن الأمور لا تسير كما يشتهي الانسان دائما، وقلت فيما قلت ان ردود فعل الإنسان على ما يحدث له تشكل نحو 90
هناك أمور ومهارات كثيرة لا يمكن تعلمها في المدارس والجامعات، فلتكون شاعرا حقا لا بد ان تتمتع بهبة كتابة الكلام المموسق والقدرة على اكتناز وهضم المفردات والعبارات الجميلة الت
قدمت الخميس الماضي أوراق اعتمادي كعرّاف وقارئ طوالع استنادا الى خبرات اكتسبتها بالمراقبة والقراءة والمتابعة، ولكون كثيرين من أهلي كانوا ضحايا دجالين لا يملكون معشار خبراتي في
شكوت بالأمس من أن طبيبا كنت أثق به وأعتبره من فئة صديق في وقت الضيق، وجه إلي لكمة صاعقة عندما قال لي إنني على أعتاب مرض السكري من النوع الثاني (يعني أنا حتى في ا
قبل ثلاث سنوات وبضعة أشهر صرت أحس باضطراب متقطع في ضربات القلب، وكعادتي الذميمة في التشخيص الذاتي عزوت الأمر الى اضطراب هضمي وبالتحديد الى قولوني سيئ السمعة والسيرة والسلوك
من عاداتي السنوية الراتبة أنني أشرشح العرّافين والعرافات وقارئي الطوالع والأبراج من الجنسين في نهاية ومطلع كل عام تقويمي (يا جماعة الخير حتى أكثر المسيحيين تشددا لا يسمي سنة
دعتني قناة تلفزيونية قبل أشهر قليلة للمشاركة في حوار حول مضار الواسطة، فاعتذرت عن الاستضافة، وقلت لهم إن أي جهد لمحاربة الواسطة «بلا طائل»، وإنني من أنصار الوا
لليوم الثالث على التوالي أخوض في أمر بديهيات الصحة العامة التي يعرفها معظمنا جيداً، ومع هذا نهمل أمرها وأمر صحتنا: على سبيل المثال مضار التدخين، وضرورة غسل اليدين بعد استخ
من عادات أهل الغرب عند الاحتفال بأعياد ميلادهم أو رأس كل سنة جديدة اتخاذ قرارات مهمة مثل الإقلاع عن التدخين أو المسكرات، أو الزواج، أو الطلاق، أو إكمال دراسة انقطعت، أو
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا