يتشاجر عسكر السودان حاليا بالقذائف والصواريخ فوق رؤوس المواطنين بنفس أسلوب إسرائيل مع اهل غزة، وبدون فخر فقد شهد السودان سبع عشرة انقلابا ومحاولة انقلابية عسكرية، ولا يحدث ذ
ظللت موسوسا طوال الأسابيع الأخيرة بعد أن فقدت نحو عشرة كيلوجرامات من وزني، فقد قيل لي إنني على أعتاب مرض السكري فقمت بتقليل حصتي من الفاكهة وتجنبت السكر قدر المستطاع ولك
أطالع بين الحين والآخر جولات قديمة لمقدم البرامج الحوارية الأمريكية جاي لينو في شوارع المدن الكبرى وهو يختبر معلومات الجمهور الأمريكي، ويسأل الناس عن ديانة اهل إسرائيل فيقول
تباهيت كثيرا بأنني ربما -أقول ربما- شطبت الملل من برنامج حياتي اليومية بأن وطّنت نفسي على عدم الجلوس محدقا في الفراغ، وبأن أحمل معي على الدوام كتابا او مجلة، وإذا لم ي
من عاداتي الحميدة القليلة أنني لا أمارس رعي غنم ابليس كما يقال عن الشخص الذي يجلس ساهما محدقا في الفراغ، ومن ثم فإنني اتسلح بكتاب كلما ذهبت إلى موعد طبي أو جلست
مازال بي كثير من سوء الظن بالطائرات، ومازلت أتساءل: إذا كانت الطائرة تستطيع ان تسير بسرعة 250 كيلومترا في الساعة على أرض المدرج استعدادا للإقلاع، فلماذا لا تكون هناك طرق
من حقي ان اتباهى بإنجازاتي الضخمة، من بينها ركوب الطائرة وانا في سن الـ27، واستخدام الهاتف وأنا طالب في الصف الثالث في المرحلة الثانوية، واكتشافي لآيسكريم باسكن روبنز وأنا
رغم أنني شديد الاحترام للطب والأطباء، وأحرص على اتباع كل التوجيهات الصادرة عنهم بشأن إجراءات تفادي العلل والشفاء منها، إلا أنني أشك في أنهم يتعمدون ترويعنا وتخويفنا وحرماننا
أواصل اليوم مرافعتي لإثبات أن الضحك لا يكون من باب قلة الأدب ما لم يكن يستهدف شخصا أو شعبا بكلام جارح أو مسيء، وتقول السيدة عائشة رضي الله عنها عن النبي عليه السلام
كنت من كتاب جريدة الوطن السعودية منذ عددها الأول (صدرت عام 2000)، وكان لي فيها عمود يومي بمسمى «زاوية منفرجة»، وهذه الصحيفة ومجلة المجلة هما اللتان كفلتا لي
قلت كثيرا إن بعض القراء يعتبرونه ضربا من الثناء وصفي بالكاتب الفكاهي أو الكوميدي، وأعذرهم لأنهم لا يعرفون أن المفردتين لا تصلحان كوصف نقدي لما يسمى بالكتابة الساخرة، وعلى
كنت في فترة المراهقة الفكرية والعاطفية مغرما بالممثلة المصرية سعاد حسني، ثم صرت أعلى طموحا ووقعت في غرام الممثلة الأمريكية من أصل روسي، ناتالي وود (ومن غرائب المصادفات أن
أكدت جميع الحفريات والدراسات أن أجداد جميع بني البشر من القارة التي صارت تعرف بإفريقيا، وفي مقابلة مع شبكة سي إن إن الأمريكية في مطلع ديسمبر الجاري أكد فريق من علماء ا
تربطني بنيوزيلندا وشائج وقرابة دم، لأنها منحت ابني الذي تلقى تعليمه الجامعي فيها، جواز السفر والجنسية النيوزيلندية، فصرنا نتباهى «يا بختنا مين زيِّنا، هناك خواجة في بيتن
في عصر ما قبل ابتلاء البشرية بموضوع السعرات الحرارية والكولسترول في الطعام، كان شعراء الغزل العرب مغرمين بالمرأة البدينة كالتي قال فيها المؤمل المحاربي «تدخل اليوم وأردا
رغم أنني أمضيت السنوات الطوال في مجال العمل التلفزيوني فإنني أتعامل مع ما تبثه معظم القنوات التلفزيونية بنفس معيار تعاملي مع المواد التي تصل إلي عبر تطبيق واتساب الهاتفي،
من المؤكد ان ابن المقفع صاحب كتاب كليلة ودمنة هو أول من نسج - على مستوى العالم - حكايات شخوصها حيوانات تنطق وتتصرف كما البشر، ويقول ابن «المطرقع» المعاصر إن
مع قرب نهاية كل عام تقويمي (وأكرر للمرة الـ66653 إن الصحيح هو ان نقول عما نسميه بالعام الميلادي إنه عام تقويمي calendar year)، المهم أنني وعند نه
يقول امبراطور الشعر العربي أبو الطيب المتنبي: كلما أنبت الزمان قناة ** ركب المرء في القناة سنانا وذلك لل
كثيرا ما أطلب من القراء أن يشرحوا لي معاني بعض الكلمات والأمور فيقابل طلبي بالإهمال، ولهذا مازلت لا أعرف كوعي من بوعي، ولا أعرف هل عندي كراديس أم لا، كما ظللت عاجزا
تحدثت في الزاوية السابقة عن السخاء العربي في توزيع الألقاب على «اللي يسوى واللي ما يسواش»، واستنكرت أن قنوات تلفزيونية كثيرة استضافتني، بخلت علي بلقب «مُفك
نحن قوم نعشق الألقاب الطنانة، وعند مخاطبة رجل لا نعرف اسمه ولكنه حسن الهندام نناديه «يا أستاذ»، أما إذا كان شكله ولبسه «بلديا» فنناديه: يا أخ، ول
لم أخف قط إعجابي بالرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، ولم يكن ذلك لأسباب «عرقية»، ولكن بمنطق «حنانيك بعض الشر أهون من بعض»، أي أن من سيأتون بعده
بحكم أنني من الجيل الذي اعتمد على إذاعة صوت العرب المصرية لتلقي الأخبار والمعارف السياسية فقد نشأت وأنا سيء الظن بالولايات المتحدة، وكبرنا وتوالت الأحداث في كل القارات وثبت
كتبت كثيرا عن عشقي للغة العربية، وأن حبي لها جاء بعد طويل جفاء بيننا، تسببت فيه دروس قواعد اللغة وتحديدا «الإعراب»، ثم عرفت شيئا من الشعر العربي، واكتشفت أن
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا