في الأنباء أن هناك شاباً عربياً غلباناً مزودا بثلاث كليات (كلاوي) تعمل جميعاً بكفاءة وعلى نحو منفصل. اللهم لا حسد، اللهم زد وبارك، ولكن هذا الشاب رفض أن يبيع كلية لأحد
أستمتع كثيراً بقراءة بريد القراء في الصحف الإنكليزية لأن أصحاب الرسائل يناقشون الصحيفة في مختلف الشؤون ويطرحون آراء وملاحظات قيمة حول هذا الشأن أو ذاك، ومعظم المساهمين في تل
كتبت أمس عن جيه كي رولينغ التي كسبت 40 مليون جنيه استرليني من مبيعات الجزء الأول من روايتها «هاري بوتر» التي تتناول عالما سحريا لمجموعة من الأطفال يدرسون الس
على مدى بضع سنوات لم يكن لي شغل ولا شاغل سوى قراءة روايات هاري بوتر للكاتبة البريطانية ج. ك. (جوان كاثلين) رولنغ، وبينما كان الملايين يصطفون أمام المكتبات في أوروبا وأمر
سبق لي – كفاعل خير – أن عرضت على القراء هذه الوسيلة السهلة لكسب المقال، وقلت للقارئ إنه وبدلاً من أن يضيع وقته في أمور غير مجدية،
يعتقد الغربيون أنهم أوصياء على كوكب الأرض بشراً وحيوانات ونباتات وجمادات، وينسبون كل الفضائل إلى أنفسهم، وبالتأكيد فهم متفوقون علينا في كثير من الميادين العلمية والمعرفية، ولكن
يطيب لي أن أسهم اليوم في العملية التعليمية، وفي مجال خطير، ألا وهو «الرياضيات»، وبالتحديد «جدول الضرب»، ذلك الجدول السخيف الذي تعرضنا بسببه لصنوف شتى
أعتقد أنني خبير في شؤون الأعشاب، لأنها كانت تمثل الغذاء الرئيسي بالنسبة لي في مرحلة الطفولة، فقد كنا نعرف عشرات الأصناف من النباتات النيلية والصحراوية، هذه طعمها حلو، وهذا
مع أننا قوم بارعون في اكتشاف المؤامرات، إلا أنني لم أقرأ حتى الآن تحليلاً عبقرياً يفيد بأن بطولة كرة القدم الأوروبية التي تدور رحاها حاليا، مؤامرة استعمارية أو صهيونية &l
حدثتكم بالأمس عن حلمي بأن اصبح الرئيس المنتخب مدى الحياة لجمهورية حلايب، وحلايب هذه منطقة تقع شمال شرق السودان وجنوب غرب مصر وتدّعي كل من البلدين ملكيتها، وأحدثك
عطفا على مقالي هنا ليوم أمس عن حلم الثراء وتكوين النفس أعود وأطرح أمرا سبق لي تناوله هنا عدة مرات ويتعلق بطموحاتي المتعلقة بـ«حلايب» وهي منطقة جبلية صحراوية في
غادرت السودان بعد الزواج بأشهر قليلة وضربت في الأرض طلبا للرزق الحلال، وعملت في السعودية وقطر والامارات وبريطانيا، مجاهدا لـ«تكوين النفس»، أي الحصول على ذخيرة مالية،
عانيت ومازلت أعاني من اتهام زوجتي لي بالخرف والعته، لأن ذاكرتي صارت غربالا/منخلا تتسرب منه المعلومات فور دخولها فيه، رغم أن كل ما هناك هو أنني أعاني من النسيان غير الض
يقول الأطباء إن المعاناة من النسيان وعدم التركيز الذهني تبدأ بعد الخمسين، وبالتالي فنصيحتي لأبناء وبنات جيلي هي تفادي سن الخمسين: أقنع نفسك أن عمرك 43 سنة، وإذا لم يقتنع
طمأنني البروفيسور الأمريكي جورج غروسبيرغ المختص في علاج مرض العته والخرف (ألزهايمر) في كلية الطب بجامعة سانت لويس الأمريكية، بأن معاناتي مع النسيان ليست دليلا على انني مصاب
اعترف بأنني أعاني من آفة النسيان، (الغريب في الأمر هو أنني أتذكر فوتوغرافيا أمورا تعود الى مراحل طفولتي بينما قد أنسى أمرا حدث قبل ربع الساعة)، وهكذا صارت زوجتي تتهمني
قبل عامين أو ربما خمسة أو عشرة أعوام، غادرت مقر إقامتي في العاصمة القطرية الدوحة مع عائلتي في الإجازة الصيفية، وقبل التوجه إلى المطار قررت انني لن أكون بحاجة خلال الإجاز
ما إن وقعت عينا ابنتي على تقرير صحفي عن افتتاح عيادة طبية لعلاج أمراض العيون بالليزر بطريقة أكثر حداثة من طريقة «الليزك» التي ظلت شائعة نحو ربع قرن، حتى ان
أحس الزوج بأن أم عياله استحقت التقاعد، بينما هو - اسم الله عليه -مثل الحصان، فتزوج عليها وأنجب من الزوجة الجديدة طفلا، ولأنه كان منصفاً فقد وهب بعض أملاكه لعياله من الزو
أطلقت الصين بنجاح أمس صاروخا حاملا من طراز «كوايتشو1 -إيه» لإرسال خمسة أقمار صناعية جديدة إلى الفضاء من مركز شيتشانج لإطلاق الأقمار الصناعية في مقاطعة سيتشوان جن
يعتقد العاملون في أجهزة الخدمة العامة في الوطن العربي أن الله سخر لهم التكنولوجيا لبهدلة العباد. ولا يمكن أن يقضي أحدهم لك حاجة من أول زيارة، فأنت مطالب بإبراز مستندات
وجدت منى أ. نفسها مطلقة، وبدلاً من أن يكون الفراق بمعروف، قررت رفع دعوى قضائية على زوجها تطالب بنفقة متعة تقدر بآلاف مؤلفة، وقالت في دعواها أنها لا تعرف لماذا طلقها بع
الأمريكان يعرفون عن كوكب المريخ، أكثر مما يعرفونه عن المسلمين والعرب، فقد بات معروفاً أننا متهمون بالإرهاب وكل أنواع الهباب، وفي هذا ظلم لنا، فنحن أمة تعاني من الصمم والبك
كانت السيدة الأمريكية العجوز متوجهة إلى مدينة سانت لويس، عندما اضطرت للتوقف في يوم ممطر في منطقة صحراوية لأن أحد إطارات سيارتها المرسيدس، «نزل» كما نقول في الس
كتبت أكثر من مرة عن ولعي بقنوات ديسكفري وناشونال جيوغرافيك والقنوات الوثائقية الفضائيات عموما، ليس فقط لأنها خالية من الهشك بشك، ولكن لأنها تقدم غذاء للعقل والفكر بما تضخه
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا