قلت في مقال الأمس ان انعدام الأمن الوظيفي جعلني في حال نطنطة من وظيفة الى أخرى ومن بلد خليجي الى آخر، لأن سيف التفنيش مرفوع دائما فوق الرؤوس في تحدّ سافر لقوانين الع
واحدة من أقبح الكلمات في قاموس بيئة العمل في منطقة الخليج هي التفنيش من فنّش يفنِّش، التي تعني الفصل من الخدمة، وبحكم انني خليجي بالانتساب الزمني (أي طول مدة العيش في
كانت زبدة مقالي ليوم امس ان هناك سلوكيات معينة لبعض ميسوري الحال ماديا، أي الناس اللي «فوق»، تستفز مشاعر ذوي العسرة المادية والذين يعتبرون اجتماعيا من الناس ال
كتبت قبل نحو عام سلسلة من المقالات هنا في أخبار الخليج عن الأقليات التي تتعرض للاستفزاز في العالم العربي، وعنيت بذلك الاستفزاز السياسي والاجتماعي واللغوي، وأتناول اليوم أمرا
شخص أعرفه وتربطني به علاقة رحم، رزقه الله بثلاث بنات «ورا بعض»، أي الواحدة تلو الأخرى، فأحزنه ذلك كثيرا، وفي المرة الرابعة أبلغوه بأن زوجته رزقت بنتاً، فقال
بحكم إنني كنت عميلا بريطانيا، بعد أن عملت كضابط إعلام في السفارة البريطانية في الخرطوم، فقد صرت مواظبا إلى حد كبير على قراءة الصحف البريطانية، ولكن كلما قرأت واحدة منها،
علمتني الحياة أنه لا توجد «وظيفة مضمونة» وأن هناك من هم فوق قوانين العمل يستطيعون طردك من العمل في مخالفة صريحة لتلك القوانين، ولهذا ظللت أمارس النط من وظيفة
إذا كنت تحوز في جيبك او حسابك البنكي ثلاثة عشر ألف دولار، تفضل اقرأ المنيو (كثيراً ما أنصح القراء بأن تطعيم الكلام بمفردات إفرنجية يعطي الانطباع بأن المتكلم «مثقف&r
أبدأ بواقعة ليست لها علاقة مباشرة بموضوع مقال اليوم، ففي أغسطس المنصرم اقترحت أم الجعافر التي هي أم المعارك ان نذهب الى تايلند في عطلة قصيرة، حاولت إثناءها عن الزيارة وح
في وطني الثاني، مدينة Kosti (كتبت الاسم بالحرف الإفرنجي لأنها تحمل اسم صاحب اول محل تجاري فيها وهو تاجر يوناني)، وكانت في السودان الأوسط، ثم صارت
عملت في العصر الحجري الثالث مخرجا ومنتج برامج في التلفزيون السوداني، وكان أن أتانا مدير جديد، وبعد أسابيع قليلة من توليه أعباء منصبه اتخذ قراراً بإنهاء خدمات 130 موظفاً وم
أحرص كثيرا، وقدر المستطاع على أن أكون أمينا مع نفسي قبل أن أكون أمينا مع الآخرين، ومن عاداتي الحميدة القليلة أنني لا أحب اللولوة واللفلفة والاستكراد والاستعباط، وأنفر من ا
بسبب كثرة النكات والحكايات عن الحموات (أمهات الأزواج من الجنسين) وحشرهن لأنوفهن في شؤون الزوجين، صار الكثيرون مقتنعين بأن الحماة كائن بملامح بشرية ولكنه يختلف عني وعنك في ال
في سلسلة مقالات لي هنا في (أخبار الخليج) تحدثت عن تجربتي كعربيقي (عربي- إفريقي) عندما زرت لندن اول مرة، وكيف إن والدتي -رحمها الله- عارضت لاحقا بشدة سفري إلى بريطانيا لل
ربما كان اللص أو الحرامي من أكثر الناس تعرضاً لإشانة السمعة. أتكلم بالطبع عن اللص الذي يقتحم ممتلكات الغير للاستيلاء عليها أو على جزء منها. اللصوصية مدانة لدى جميع الشعوب،
وبلادي تتعرض للتفكك والبتر والنحر على أيدي متنافسين على السلطة وقليل الثروة المتاحة، أحمد الله أنني هاجرت بأسرتي الصغيرة عن أرض الحرب قبل سنوات بعيدة، وأسأل الله ان يحفظ ب
قلت في مقال قبل أيام إنه على ذمة اختبار الذكاء IQ فإنني من فلتات الزمان، وكتبت من قبل مقالا قلت فيه انني استمعت مصادفة لمعزوفات للموسيقار موزارت
حدثتكم بالأمس عن حمية قوامها عصير الليمون في معدة خاوية، وأتناول اليوم أمرا يتعلق بالبطن الخاوية ولكن من دون ليمون أو بطيخ، وأقول إنه وبسبب قولوني سيء السيرة والسلوك، وصاح
يمثل الليمون عنصراً ثابتاً في معظم تركيبات الطب الشعبي في السودان، وكما أن المغني في الجزيرة العربية شبه حبيبته باللومي الـ (حامض حلو)، فإن شعراء الأغاني عندنا يشبهون الحب
هذه الزاوية الغائمة المتواضعة أصبحت بعبعا يخيف الدجالين والمحتالين والفاسدين والمفسدين. هل تذكرون ذلك التيس في الضفة الغربية الذي حدّثتكم عنه قبل سنوات قليلة؟ أعني ذلك التيس ا
سيداتي سادتي أنا في همّ عظيم وكرب مقيم، فبعد أن حمدت الله على الإفلات من فيروس الكورونا وقاطعت لحم الخفافيش الصينية، وتفاديت بفضل من الله كيد الأبقار المصابة بالبارانويا و
عملت في مجال العلاقات العامة في بعض كبريات الشركات، وكان استدعتني بعض البنوك والشركات لمساعدتها في تأسيس او تنشيط إدارات العلاقات العامة التابعة لها، وأينما قمت بتلك الم
السؤال التالي موجه إلى نحو 90 بالمائة من القراء: كيف يكون شعورك لو كان راتبك خمسمائة دولار في اليوم؟ أو 25 ألف دولار في الشهر؟ واوووو كما يقول الخواجات، بمبلغ كهذا تست
لي أكثر من 15 ألف مقال منشور في صحف عربية في منطقة الخليج والسودان وبريطانيا (الصحف المهاجرة)، وجميعها تحت مسمى زاوية منفرجة أو غائمة أو حادة أو معكوسة، ولن تجد من ب
لفت نظري مراراً أن كثيرين ممن حولي لا يعرفون كيف يكتبون السيرة الذاتية عند التقدم لشغل وظيفة ما، وحتى الذين يكتبون سيرهم الذاتية بطريقة مميزة، يستهلونها بكلام فارغ لا يقرأ
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا