العدد : ١٧٠٦٩ - الاثنين ١٦ ديسمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٦ جمادى الآخر ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧٠٦٩ - الاثنين ١٦ ديسمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٦ جمادى الآخر ١٤٤٦هـ

قضايا و آراء

أين قضية فلسطين في برنامج الحزب الديمقراطي الأمريكي؟

بقلم: د. جيمس زغبي {

الأربعاء ٢٤ يوليو ٢٠٢٤ - 02:00

أدليت‭ ‬في‭ ‬بحر‭ ‬الأسبوع‭ ‬الماضي‭ ‬بشهادتي‭ ‬حول‭ ‬إسرائيل‭/‬فلسطين‭ ‬إلى‭ ‬لجنة‭ ‬برنامج‭ ‬الحزب‭ ‬الديمقراطي‭. ‬والجدير‭ ‬بالذكر‭ ‬أن‭ ‬هذا‭ ‬هو‭ ‬مؤتمري‭ ‬الحادي‭ ‬عشر‭ ‬والمرة‭ ‬التاسعة‭ ‬التي‭ ‬أشارك‭ ‬فيها‭ ‬في‭ ‬المناقشات‭ ‬المتعلقة‭ ‬ببرنامج‭ ‬الحزب،‭ ‬إما‭ ‬كعضو‭ ‬في‭ ‬لجنة‭ ‬الصياغة،‭ ‬وإما‭ ‬التفاوض‭ ‬على‭ ‬اللغة‭ ‬مع‭ ‬الحملات‭ ‬الانتخابية،‭ ‬أو‭ ‬مجرد‭ ‬الإدلاء‭ ‬بشهادتي،‭ ‬كما‭ ‬أفعل‭ ‬هذا‭ ‬العام‭.‬

خلال‭ ‬هذه‭ ‬المداخلات‭ ‬العديدة،‭ ‬رأيت‭ ‬بعض‭ ‬التغييرات‭ ‬التي‭ ‬تم‭ ‬إجراؤها،‭ ‬ولكن‭ ‬القليل‭ ‬جدًا‭ ‬من‭ ‬التغييرات‭ ‬تعليق‭ ‬بكيفية‭ ‬معالجة‭ ‬البرامج‭ ‬الانتخابية‭ ‬لقضية‭ ‬الحقوق‭ ‬الفلسطينية‭. ‬كثيرًا‭ ‬ما‭ ‬يسألني‭ ‬الأصدقاء‭ ‬عن‭ ‬سبب‭ ‬عودتي‭ ‬المتكررة،‭ ‬مثل‭ ‬سيزيف‭.‬

أنا‭ ‬إنما‭ ‬أفعل‭ ‬ذلك‭ ‬لسببين‭. ‬في‭ ‬المقام‭ ‬الأول،‭ ‬يرجع‭ ‬ذلك‭ ‬إلى‭ ‬استمرار‭ ‬تجاهل‭ ‬الحقوق‭ ‬الفلسطينية‭. ‬على‭ ‬الرغم‭ ‬من‭ ‬اللغة‭ ‬المستخدمة‭ ‬في‭ ‬برنامجنا‭ ‬الأخير‭ ‬فيما‭ ‬يتعلق‭ ‬بالقيمة‭ ‬المتساوية‭ ‬لحياة‭ ‬الإسرائيليين‭ ‬والفلسطينيين،‭ ‬فإننا‭ ‬نواصل‭ ‬إظهار‭ ‬أننا‭ ‬لا‭ ‬نراهم‭ ‬متساوين‭ ‬على‭ ‬الإطلاق‭ - ‬وبالتالي‭ ‬تستمر‭ ‬معاناة‭ ‬الشعب‭ ‬الفلسطيني‭.‬

ثانياً،‭ ‬لأنني‭ ‬أريد‭ ‬أن‭ ‬يفوز‭ ‬الديمقراطيون‭. ‬وما‭ ‬أراه‭ ‬هو‭ ‬أنه‭ ‬ما‭ ‬لم‭ ‬يغير‭ ‬الديمقراطيون‭ ‬اتجاههم‭ ‬في‭ ‬الطريقة‭ ‬التي‭ ‬يتعاملون‭ ‬بها‭ ‬مع‭ ‬الحقوق‭ ‬الفلسطينية،‭ ‬فإنهم‭ ‬يخاطرون‭ ‬بخسارة‭ ‬عدد‭ ‬كبير‭ ‬من‭ ‬ناخبيهم،‭ ‬مما‭ ‬قد‭ ‬يكلفهم‭ ‬ذلك‭ ‬النصر‭ ‬في‭ ‬نوفمبر‭ ‬القادم‭.‬

ومن‭ ‬الأهمية‭ ‬بمكان‭ ‬أن‭ ‬نأخذ‭ ‬في‭ ‬الاعتبار‭ ‬البيئة‭ ‬السياسية‭ ‬المشحونة‭ ‬اليوم‭. ‬إن‭ ‬حجم‭ ‬المعاناة‭ ‬التي‭ ‬ألحقتها‭ ‬إسرائيل‭ ‬بغزة‭ ‬مروعة‭: ‬فقد‭ ‬قُتل‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬38‭ ‬ألف‭ ‬شخص،‭ ‬وهدم‭ ‬70%‭ ‬من‭ ‬المباني،‭ ‬ودُمرت‭ ‬البنية‭ ‬الأساسية‭ ‬والمرافق‭ ‬الطبية،‭ ‬والمجاعة‭ ‬تلوح‭ ‬في‭ ‬الأفق،‭ ‬وأصيب‭ ‬جيل‭ ‬كامل‭ ‬من‭ ‬الأطفال‭ ‬بالصدمة‭.‬

نحن‭ ‬نشهد‭ ‬أيضًا‭ ‬تعبئة‭ ‬جماعية‭ ‬متعددة‭ ‬الجوانب‭ ‬للناخبين‭ ‬الديمقراطيين‭ ‬إلى‭ ‬حد‭ ‬كبير‭ ‬الذين‭ ‬يعارضون‭ ‬بشدة‭ ‬سياسات‭ ‬إدارة‭ ‬بايدن‭ ‬بشأن‭ ‬هذه‭ ‬القضية‭ - ‬وهذا‭ ‬يشمل‭ ‬عددًا‭ ‬كبيرًا‭ ‬من‭ ‬الأمريكيين‭ ‬العرب‭ ‬وعددًا‭ ‬لا‭ ‬بأس‭ ‬به‭ ‬من‭ ‬الشباب،‭ ‬واليهود‭ ‬التقدميين،‭ ‬والسود،‭ ‬والآسيويين،‭ ‬واللاتينيين‭.‬

إن‭ ‬معظم‭ ‬الأمريكيين‭ - ‬وفي‭ ‬الواقع‭ ‬معظم‭ ‬الديمقراطيين‭ - ‬لم‭ ‬يقرأوا‭ ‬البرنامج‭ ‬الانتخابي‭ ‬مطلقًا‭. ‬ومع‭ ‬ذلك،‭ ‬هذا‭ ‬العام،‭ ‬ستراقب‭ ‬المجموعات‭ ‬التأسيسية‭ ‬المذكورة‭ ‬أعلاه‭ ‬اللغة‭ ‬التي‭ ‬يطرحها‭ ‬الحزب‭ ‬ويصيغ‭ ‬بها‭ ‬برنامجه‭ ‬الانتخابي‭. ‬وفي‭ ‬هذا‭ ‬السياق،‭ ‬من‭ ‬المهم‭ ‬للغاية‭ ‬النظر‭ ‬في‭ ‬مخاوفهم‭ ‬وعواقب‭ ‬الفشل‭ ‬في‭ ‬القيام‭ ‬بذلك‭.‬

وباعتبار‭ ‬ما‭ ‬أملكه‭ ‬من‭ ‬تجربة‭ ‬متراكمة‭ ‬ومعرفة‭ ‬بهذه‭ ‬العملية‭ ‬فقد‭ ‬قدمت‭ ‬بعض‭ ‬التوصيات‭ ‬لتغييرات‭ ‬اللغة‭ ‬المستخدمة‭ ‬في‭ ‬صياغة‭ ‬البرنامج‭ ‬الانتخابي‭ ‬للحزب‭ ‬الديمقراطي‭. ‬وقد‭ ‬قلت‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬التوصيات‭ ‬ما‭ ‬يلي‭:‬

‮«‬أنا‭ ‬متأكد‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬البرنامج‭ ‬سيتحدث‭ ‬عن‭ ‬التزامنا‭ ‬الصارم‭ ‬بأمن‭ ‬إسرائيل‭ ‬وسيكون‭ ‬متحمسا‭ ‬في‭ ‬إدانتنا‭ ‬لحركة‭ ‬حماس‭. ‬ولكنكم‭ ‬ستفشلون‭ ‬إذا‭ ‬لم‭ ‬تعترفوا‭ ‬بقوة‭ ‬بالمعاناة‭ ‬الشديدة‭ ‬التي‭ ‬يعيشها‭ ‬الفلسطينيون،‭ ‬وكذلك‭ ‬بدورنا‭ ‬في‭ ‬تعزيز‭ ‬شعور‭ ‬إسرائيل‭ ‬بالإفلات‭ ‬من‭ ‬العقاب‭ ‬بينما‭ ‬يواصلون‭ ‬سحق‭ ‬آمال‭ ‬الفلسطينيين‭ ‬وأرواحهم‭ ‬وممتلكاتهم‮»‬‭.‬

‮«‬إنني‭ ‬أحثكم‭ ‬على‭ ‬إدراك‭ ‬مدى‭ ‬أهمية‭ ‬اللحظة‭ ‬الملحة‭ ‬وقسوة‭ ‬مشاعر‭ ‬أولئك‭ ‬الذين‭ ‬يعانون‭ ‬بشدة‭ ‬من‭ ‬هذه‭ ‬المأساة،‭ ‬وأطلب‭ ‬منكم‭ ‬تجنب‭ ‬اللغة‭ ‬التي‭ ‬تسعى‭ ‬إلى‭ ‬الاسترضاء‭ ‬الذي‭ ‬يفتقر‭ ‬إلى‭ ‬أي‭ ‬جوهر‭ - ‬وبعبارة‭ ‬أخرى،‭ ‬لا‭ ‬تقولوا‭ ‬أشياء‭ ‬ما‭ ‬لم‭ ‬تقصدوها‭ ‬وتعنوها،‭ ‬تماما‭ ‬كما‭ ‬فعلتم‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬2020‭ ‬عندما‭ ‬أدرجتم‭ ‬الاقتباسات‭ ‬التالية‭ ‬في‭ ‬البرنامج‭ ‬الانتخابي‭ ‬للحزب‭:‬

‮«‬يدرك‭ ‬الديمقراطيون‭ ‬قيمة‭ ‬حياة‭ ‬كل‭ ‬إسرائيلي‭ ‬وفلسطيني‮»‬‭.‬

‭ ‬‮«‬نحن‭ ‬نؤيد‭ ‬حل‭ ‬الدولتين‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬التفاوض‮»‬‭.‬

‭ ‬‮«‬نحن‭ ‬نعارض‭ ‬أي‭ ‬خطوات‭ ‬أحادية‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬أي‭ ‬من‭ ‬الجانبين‮»‬‭ (‬بما‭ ‬في‭ ‬ذلك‭ ‬الضم‭ ‬والتوسع‭ ‬الاستيطاني‭).‬

نفس‭ ‬ذلك‭ ‬البرنامج‭ ‬الانتخابي‭ ‬للحزب‭ ‬الديمقراطي‭ ‬الذي‭ ‬تضمن‭ ‬هذه‭ ‬الأفكار‭ ‬والتوصيات‭ ‬استمر‭ ‬في‭ ‬دعم‭ ‬القدس‭ ‬كعاصمة‭ ‬موحدة‭ ‬لإسرائيل‭ (‬عندما‭ ‬تم‭ ‬ضمها‭ ‬وهو‭ ‬إجراء‭ ‬أحادي‭ ‬الجانب؛‭ ‬فهي‭ ‬موطن‭ ‬لأكثر‭ ‬من‭ ‬200?000‭ ‬مستوطن؛‭ ‬وهي‭ ‬الموقع‭ ‬الذي‭ ‬لا‭ ‬تزال‭ ‬فيه‭ ‬المصادرة‭ ‬والهدم‭ ‬ويمنع‭ ‬قيام‭ ‬دولة‭ ‬فلسطينية‭ ‬قابلة‭ ‬للحياة‭).‬

‮«‬إذا‭ ‬كنتم‭ ‬تعارضون‭ ‬شيئًا‭ ‬ما،‭ ‬فمن‭ ‬المهم‭ ‬أن‭ ‬تعبروا‭ ‬عن‭ ‬ذلك‭ ‬بوضوح‭. ‬وإذا‭ ‬ذكرتم‭ ‬أنه‭ ‬لا‭ ‬يجب‭ ‬القيام‭ ‬بشيء‭ ‬ما،‭ ‬فيجب‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬هناك‭ ‬عواقب‭ ‬عندما‭ ‬يحدث‭ ‬ذلك‭. ‬عندما‭ ‬يتم‭ ‬تجاوز‭ ‬الخطوط‭ ‬الحمراء،‭ ‬وبناء‭ ‬المستوطنات،‭ ‬وقصف‭ ‬المستشفيات،‭ ‬ومنع‭ ‬المساعدات‭ ‬الإنسانية،‭ ‬وتكون‭ ‬استجابتنا‭ ‬معدومة،‭ ‬فإننا‭ ‬نبدو‭ ‬ضعفاء‭ ‬وغير‭ ‬صادقين‭ ‬في‭ ‬أقوالنا‮»‬‭.‬

‮«‬وإذا‭ ‬قلنا‭ ‬إننا‭ ‬نريد‭ ‬وصول‭ ‬المساعدات‭ ‬إلى‭ ‬الفلسطينيين‭ ‬ولكننا‭ ‬بعد‭ ‬ذلك‭ ‬قمنا‭ ‬بمنع‭ ‬المساعدات‭ ‬عن‭ ‬وكالة‭ ‬الأونروا،‭ ‬وهي‭ ‬الكيان‭ ‬الوحيد‭ ‬الذي‭ ‬يمكنه‭ ‬إدارة‭ ‬المساعدات‭ ‬وحمايتها‭ ‬وتسليمها‭ ‬بكفاءة،‭ ‬فإننا‭ ‬قد‭ ‬فشلنا‭ ‬في‭ ‬الإيفاء‭ ‬بالتزاماتنا‮»‬‭.‬

ومع‭ ‬أخذ‭ ‬كل‭ ‬هذا‭ ‬في‭ ‬الاعتبار،‭ ‬نقدم‭ ‬لكم‭ ‬بعض‭ ‬الاقتراحات‭: ‬عليكم‭ ‬أن‭ ‬تكونوا‭ ‬حازمين‭ ‬في‭ ‬الدعوة‭ ‬إلى‭ ‬وقف‭ ‬فوري‭ ‬ودائم‭ ‬لإطلاق‭ ‬النار،‭ ‬مع‭ ‬التأكيد‭ ‬على‭ ‬العواقب‭ ‬الوخيمة‭ ‬إذا‭ ‬انتهك‭ ‬أي‭ ‬من‭ ‬الطرفين‭ ‬شروطه،‭ ‬والمطالبة‭ ‬بإيصال‭ ‬المساعدات‭ ‬إلى‭ ‬غزة‭ ‬من‭ ‬دون‭ ‬عوائق،‭ ‬والتأكيد‭ ‬على‭ ‬وقف‭ ‬التوسع‭ ‬الاستيطاني،‭ ‬والوقف‭ ‬الفوري‭ ‬لعنف‭ ‬المستوطنين‭ ‬ضد‭ ‬الفلسطينيين‭ ‬في‭ ‬الضفة‭ ‬الغربية‭ ‬والقدس‭ ‬الشرقية،‭ ‬مع‭ ‬ما‭ ‬يترتب‭ ‬على‭ ‬ذلك‭ ‬من‭ ‬عواقب‭ ‬إذا‭ ‬استمرت‭ ‬الانتهاكات‭. ‬وإذا‭ ‬كنتم‭ ‬تدينون‭ ‬التحريض‭ ‬الفلسطيني،‭ ‬فيجب‭ ‬عليكم‭ ‬أيضًا‭ ‬إدانة‭ ‬التحريض‭ ‬والإرهاب‭ ‬الإسرائيلي‭ - ‬سواء‭ ‬ارتكبه‭ ‬أفراد‭ ‬أو‭ ‬دولة‭.‬

ملاحظة‭ ‬أخيرة‭: ‬لقد‭ ‬شاركت‭ ‬لأول‭ ‬مرة‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬المناقشات‭ ‬المتعلقة‭ ‬ببرنامج‭ ‬الحزب‭ ‬الديمقراطي‭ ‬منذ‭ ‬40‭ ‬عامًا‭. ‬في‭ ‬ذلك‭ ‬الوقت،‭ ‬تم‭ ‬تحذيري‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬كلمة‭ ‬‮«‬P‮»‬‭ (‬التي‭ ‬تعني‭ ‬الفلسطينيين‭) ‬لا‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬موجودة‭ ‬ضمن‭ ‬البرنامج‭. ‬خلال‭ ‬العقود‭ ‬الثلاثة‭ ‬التالية‭ ‬حاولت‭ ‬الحصول‭ ‬على‭ ‬معارضة‭ ‬للمستوطنات‭ ‬في‭ ‬صياغة‭ ‬برنامج‭ ‬الحزب‭.‬

حسنًا،‭ ‬لقد‭ ‬ظهرت‭ ‬الكلمة‭ ‬‮«‬P‮»‬‭ ‬بعد‭ ‬عقد‭ ‬من‭ ‬الزمن،‭ ‬كما‭ ‬أن‭ ‬البرنامج‭ ‬الانتخابي‭ ‬للحزب‭ ‬الديمقراطي‭ ‬لسنة‭ ‬2020‭ ‬تضمن‭ ‬لأول‭ ‬مرة‭ ‬معارضتنا‭ ‬للمستوطنات‭.‬

إذن،‭ ‬هذا‭ ‬هو‭ ‬التحدي‭ ‬الذي‭ ‬أواجهه‭ ‬في‭ ‬برنامج‭ ‬عام‭ ‬2024‭: ‬الدعوة‭ ‬إلى‭ ‬إنهاء‭ ‬الاحتلال؛‭ ‬وتبني‭ ‬لغة‭ ‬الرئيس‭ ‬كلينتون‭ ‬‮«‬حق‭ ‬الشعب‭ ‬الفلسطيني‭ ‬في‭ ‬العيش‭ ‬حراً‭ ‬ومستقلاً‭ ‬على‭ ‬أرضه»؛‭ ‬وتوضيح‭ ‬أنه‭ ‬ستكون‭ ‬هناك‭ ‬عواقب‭ ‬لانتهاكات‭ ‬إسرائيل‭ ‬المستمرة‭ ‬لحقوق‭ ‬الإنسان‭ ‬الفلسطيني‭ ‬والقانون‭ ‬والاتفاقيات‭ ‬الدولية‭.‬

تلك‭ ‬كانت‭ ‬اقتراحاتي‭. ‬فالكرة‭ ‬الآن‭ ‬إذا‭ ‬في‭ ‬ملعبهم‭.‬

 

{ رئيس‭ ‬المعهد‭ ‬العربي‭ ‬الأمريكي

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا