أعلنها مدوية مجددا: أنا عرنوبي، أي نوبي-عربي بالتجنس، ومن حقي أن أطالب بقبولي عضواً في الجامعة العربية التي لا يتحدث بعض أعضائها (دولها) العربية إطلاقاً. إنه حُب «ال
نظر القاضي إلى الأرملة مليّا ثم سألها: هل لديك أبناء ذكور من المرحوم؟.. نظرت «السيدة» ببلاهة إلى القاضي، وتساءلت بدورها: شنو يعني ذكور، واستمر الحوار على النحو
تحرقون 12 مليار ريال سنوياً يا مفترين وأبو الجعافر «في عرض» 12 ألف ريال؟ وبدون تأنيب ضمير؟ لن أنسى أبدا كيف قام المصرف المركزي في دولة قطر بحرق العملات الو
تعالوا أحدثكم عن حبي لامرأة ينافسني على حبها الملايين، إنها السيدة الاسترالية فيليس تيرنر التي نالت الماجستير وعمرها 94 سنة، أي بعد أن نال بعض عيال أحفادها تلك الدرجة العل
بحكم أن علاقتي الرسمية بالإعلام وتحديدا الصحافة بدأت عندما صرت ضابط إعلام ومترجما بالسفارة البريطانية في الخرطوم وأنا في مقتبل العمر، حيث كان من أوجب واجباتي الاطلاع على صحف
استنكر عرب كثيرون لقاء رئيس مجلس السيادة السوداني الحالي عبدالفتاح البرهان برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في يوغندا في فبراير من عام 2020، والآن انتهى زمن اللّف وال
لو كنت امرأة (هذه الكلمات الثلاث ستجعل 50 في المائة من القراء الذكور يستعيذون بالله ويشككون في قواي العقلية)، ولكن صبرا لأنني سأقول كلاماً سيغضب 80 في المائة من القارئات
بعد مقاطعة الشاي سنين عددا، صرت محترفاً في شرب وصنع الشاي بعد قدومي إلى منطقة الخليج، فبعد أن كانت حصتي من الشاي لا تتجاوز الكوب الواحد في الأسبوع أحياناً، بلغ بي إدما
عندي ولله الحمد من العيال أربعة، ومدّ الله في أيامي حتى أكملوا ما تيسر لهم من تعليم ودخلوا الحياة العملية، وأربعتهم يشكرونني لأنني حرمت كل واحد منهم من الشاي في سن مبك
قبل سقوط نظام الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك بشهور قليلة، تم إشهار ما يسمى «المجلس القومي للرجال»، وبعد المتغيرات التي شهدتها مصر بعد عام 2011، حسبت أن هذا
العنوان أعلاه للصحفي السوداني الأستاذ عثمان ميرغني، في مقال عاب فيه على بعض أئمة المساجد ميلهم إلى الصراخ في خطبهم، المشحونة بالوعيد والتخويف المتكرر من عذاب النار، وما أسما
على مدى عقود من الزمان كان «الإنشاء/ التعبير» نشاطا مدرسيا يبرع فيه أقلية من الطلاب، وكانت مواضيع الإنشاء هي، هي، من المحيط إلى الخليج: ماذا تريد أن تصبح في
فرغت خلال الأيام القليلة الماضية من الاطلاع للمرة الثانية على عمل روائي ضخم محوره الكارثة التي حاقت بمدينة بومباي الإيطالية عندما ثار بركان فسيوفياس وأهلك الزرع والضرع في ال
ليس من حقنا القول بأن التطرف الديني اختراع إسرائيلي صرف، بل إن الحديث عن العمليات الارهابية لعصابات الهاغاناه وشتيرن الصهيونية في أواخر أربعينات القرن الماضي سيجلب عليك المتاع
يشكو أهل الغرب من أن الكرة الأرضية تتعرض للتسخين بوتيرة سريعة، بمعنى أن درجات الحرارة ستظل ترتفع على مدى السنوات القادمة مما يهدد نحو مليون نوع من الكائنات الحية بالانقراض
وقعت في غرام شعب إكوادور بعد أن أثبتوا أنهم يتحلون بوعي سياسي رفيع، وتجلى ذلك عندما انتخبوا رئيسا وعدهم بتحسين مستويات المعيشة، وتقديم الحليب للأطفال في البيوت عبر خطوط أن
وافاني صديق بقائمة من كبار رموز حكومة الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير الذين تدكتروا (أي صاروا دكاترة) فجأة بعد حصولهم على وظائف مرموقة، واتضح انهم لا يعرفون فحوى الرسائل
كعادتي كلما خضت في أمر يتعلق بالطب والصحة لا بد من التنبيه بأنني مجرد ناقل لمعلومات من مصادر أحس بأنها موثوق بها، ومن ثم أتكلم اليوم عن أن خطورة العقاقير المسكنة للألم
بنوكيو شخصية في قصة ألفها الإيطالي كارلو كولودي عام 1880، وهي دمية خشبية لطفل طويل الأنف ولكن أنفه يزداد طولا كلما كذب في أمر ما، وقد صدرت نحو عشرة أفلام تحكي قصة بن
بين الحين والآخر تنشط جينات السادية في نفسي، فأتعمد التنكيد على القراء ولو بحكايات اطلعوا عليها قبلي، وإنصافا لنفسي فليس في الأمر سادية بقدر ما هي محاولة للفضفضة، فعندما أ
والسودان يشهد حربا لا أخلاقية تدور رحاها فوق رؤوس المواطنين غير المسلحين، في تزامن مع انهيار أخلاقي جعل بعض ضعاف النفوس يتخصصون في نهب الممتلكات من البيوت التي هجرها أهلها
نعمة من الله أن مد في أيامي وشهدت إكمال جميع عيالي تعليمهم الواطي والعالي، والحمد لله الذي أبقى في دواخلي مشاعر الأبوة تجاه جميع من يصغرونني سنا، وجعلني حاملا لمسؤوليات
هناك آفة اجتماعية لا نلتفت إليها كثيرا لأن من يعانون منها يمارسونها في الخفاء، أعني القمار.. الميسر.. ولا أقصد كازينوهات القمار في أوروبا وآسيا التي يغشاها كثيرون من جماعتنا
كانت المرحلة الثانوية بحق وحقيق نقطة مهمة في حياتي، ففي زماننا لم يكن هناك تقسيم للمناهج إلى علمي وأدبي، بل كان من حق الطالب عند الجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية ان يخت
كان التدريب العسكري إلزاميا في المرحلة الثانوية على عهد أول حكومة عسكرية في تاريخ السودان، الحافل بتدخل العسكرتاريا في شؤون السياسة، حتى جعلوا البلاد قوة عظمى في البؤس، (تحر
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا