قبل أن اشرع في المداعبة الخشنة والناعمة للرجال والنساء، أنقل إليكم كلاما طريفا عن الزواج يقول إن 35% من الزيجات تنتهي بالطلاق، بينما 65% من الزيجات تنتهي بالوفاة، وعلى الا
اعتز بقوة بأنني عاشق للغة العربية رغم أنها ليست لغتي الأم (التي هي النوبية)، واعتز بالنهل مما تيسر من الثقافة العربية، واعتز بحبي الشديد للشعر العربي من جرير والفرزدق ول
رغم أنني مثل الملايين من أبناء وبنات العالم الثالث والسفلي لدغت مرارا من جحر الخواجات (الجنس الذي يوصف بالبياض)، فإن قلبي الأبيض يحملني على مد يد العون والنصح اليهم، من
عن تجربة شخصية أعتقد أن أهم قرارين في حياة معظم الناس هو في أي مادة أتخصص في التعليم العالي، وبمن أتزوج، وتأسيسا على ذلك، جلست مع كل واحد من عيالي الأربعة شهورا متصل
من عاداتي الراتبة ان اكتب في يناير من كل عام عن شوربة ماغي فرح، تلك السيدة اللبنانية التي تطالعنا بنهاية كل عام تقويمي بقراءتها للطوالع في ضوء حركة الكواكب وتأثيرها على
قلت بالأمس إن دولة قطر لم تكتف فقط بشن حملات منهجية لتحذير الناس من أضرار التدخين، بل بلغ الأمر بأعداء التبغ في قطر أن أتوا بأدلة تثبت أن التدخين يجعل الرجل من مستحق
تعرضت على مدى سنوات لحملة شرسة لا قبل لي بها، لأن من يقودونها من علية القوم في دولة قطر، وكان على رأسهم وزير الصحة السابق د. حجر البنعلي، ولأكون أكثر دقة فقد استهدفت
كتبت قبل سنوات عن عشبة قام لبنانيون بتسويقها بزعم انها تقوم مقام الحبة الزرقاء، وكان دليلهم على ذلك ان رعاة الضأن في مناطق في جنوب البلاد اكتشفوا فعالية تلك النبتة واسمه
أحمد الله بكرة وعشيّاً لأنه مد في أيامي، حتى أكمل عيالي تعليمهم العالي، وصار لي أحفاد، ومع هذا، وربما بسبب هذا، فمنذ سنين طويلة لم أعد أعيش لنفسي، بمعنى أنه «ما
قدمت نفسي للقراء أكثر من مرة كمفكر سياسي، وصاحب نظريات سياسية، ولكن وكما قال أبو الفرج بن الجوزي: عذيري من فتية بالعراق / قلوبهم بالجفا قُلَّبُ/ يرون العجيب كلام الغريب/ و
كلما وقفت أمام المرآة متأملا أناقتي وحلاوتي، سمعت هاتفا يقول لي بالمصري «سبحان الله كنا فين وبقينا فين»، وكنت في طفولتي وصباي غير قادر على رؤية وجهي وما به
هناك إجماع بين العلماء بأن آدم وحواء ونسلهما الذي عمّر الأرض أفارقة في الأصل، وهاجر بعضهم إلى منطقة الهلال الخصيب (شرق البحر المتوسط)، ومن هناك انتشر بنو البشر شرقا وغرب
يحزنني كثيرا أن زيجات الشباب المعاصر لا تصمد حتى أمام النسمات، دعك من هوج الرياح، فمعدلات الطلاق في الزيجات «الحديثة» فوق الـ30% في كل الدول العرب
حب الأوطان من حب إنسان الأوطان، أي أن الإنسان السويّ لا يحب وطنه لأن فيه الخضرة ممتدة والمياه جارية والطيور مغردة، بل يحبه في الأساس لأنه يحب أهله ومن هذا الحب يتفرع
لا أمارس الوعظ بجميع أشكاله لأنني لست مؤهلا لذلك، بل علمتني التجارب عدم تقديم النصح لمن لم يطلبه، بل أمارس ضربا معينا من الكتابة متفاديا التقريرية والهتاف والمباشرة، وكتبت
قد يكون فيما أكتبه اليوم تعريض بالتدخين والمدخنين، ولكن فقط من باب الحرص على سلامتهم ومن منطلق انني كنت يوما ما منهم وفيهم، وقد أبديت دهشتي مرارا من أن هناك توافقا دول
سبق لي الكتابة عن تجربتي في العمل لدى شركة النفط العملاقة أرامكو مترجما، وسأكتب عنها أكثر من مرة إذا كان في العمر بقية، لأنني مدين لتلك الشركة مهنيا، ويكفي أن أقول إن
نبقى اليوم أيضا مع كتاب صاحبنا الأمريكي «قوانين السلطة الـ48»، الذي يوجه فيه النصح للموظفين كبارا وصغارا عن كيفية أداء العمل وعن علاقات العمل، ويتكلم غرين عن ب
ظللت لحين طويل من الزمان، وما زلت- إلى حد ما- أحسب أن لي خبرة طيبة عن بيئات العمل وأساليب أداء العمل، ليس لأنني عبقري أو دارس لعلوم الإدارة، ولكن بحكم أنني عملت في
قام الطب الحديث على أكتاف الفولكلور الطبي أي الطب الشعبي، ونشأت علوم الصيدلة الحديثة انطلاقا من الأعشاب الطبية، ومازالت الأعشاب هي المادة الأساس في مئات الأصناف من الأدوية ا
تعتصر الآلام قلوب سودانيي المهاجر والشتات، لأن وطنهم يتعرض للتمزيق، بسبب حرب عبثية، أشعلها من يريد الانفراد بسلطة الحكم، التي تتيح لمن يحوزها السيطرة على ما يتيسر من ثروة،
كانت اللغة الإنجليزية المادة الأكاديمية المفضلة عندي، بل دخلت مجال الصحافة من بوابة تلك اللغة عندما عملت مترجما ومحررا في جريدة إمارات نيوز في أبوظبي، ومع هذا فأنا أكثر اع
حظيت روايات الطيب صالح موسم الهجرة إلى الشمال، وعرس الزين، وبندر شاه، إلى جانب المجموعة القصصية «دومة ود حامد»، برواج مستحق، لكونها متقنة الحبك والسبك، وتحلق بال
ربطني بالروائي السوداني الطيب صالح ود قوي على الصعيد الشخصي، وجالسته طويلا عديد المرات، وذات مرة قال لي ما معناه إنه يتعجب لأن روايته موسم الهجرة الى الشمال لاقت من الاس
لا أقول من باب التباهي إن لي تجربة غنية في مجال العمل لكسب الرزق، ليس لأنني فلتة من فلتات الزمان، ولكن لأن تجربتي متنوعة بمعنى إنني غيرت طبيعة عملي أكثر من مرة ثم
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا