للمرة التاسعة عشرة بعد المائة (أيهما أصح: مئة أم مائة= 100؟) أقول إنني لا أتناول أمور الصحة والتغذية كخبير بل مجرد ناقل يجتهد في ان يكون أمينا في النقل من مصادر موثوقي
أسمع وأقرأ باستمرار كلاماً مفاده أن جيلنا كان رومانسياً، ودليل القائلين بذلك أننا كنا نقرأ ونحفظ الشعر الجميل ونحرص على اقتناء المطبوعات الثقافية! وحتى لو اعتبرنا قراءة شعر
مبروك للطالبة الخليجية ج. ح. غ. حصولها على درجتها الجامعية بامتياز من جامعة ممتازة، (مشكلة يا أهل الخليج إنه يكون عند بعضكم ممنوعا ذكر اسم بنت حتى في مجال تهنئتها بإنجاز
رغم أن الطلاق حل بغيض عند الخالق والمخلوق، إلا أنني أعلن عن تعاطفي مع السيدة مريم في سعيها لتطليق زوجها محمد بعد أن أصبحت حياتها معه جحيماً، بل وأدعوها إلى العودة إلى
صحيح أن التقدم الصناعي والتكنولوجي جعل حياة الإنسان سهلة وميسورة، ولكن صحيح أيضاً أن البشرية تدفع ثمناً باهظاً نظير تلك السهولة واليسر، فالكونكورد طارت بأسرع من سرعة الصوت،
منذ الصبا الباكر وأنا أخاف من مدرسي الحساب أو الرياضيات وأطباء الأسنان، والخوف من مدرسي الحساب منشأه أنهم كانوا على عهدنا بالمرحلة الابتدائية يحسبون أنهم كانوا يعطون عقولنا
فُرجت بعد أن كدت أصاب باليأس، فمنذ نحو ثلاثين سنة وأنا أناضل بالناب والظفر كي أنمّي سناماً مالياً، أعيش عليه ما تبقى لي من عمر. طرقت في سبيل ذلك عدة أبواب، كان أولها
أخيرًا وبعد فوات الأوان عرفت لماذا لم أوفق طوال حياتي في غزوة أو نزوة عاطفية، فمنذ أيام المراهقة وأنا «معقّد» لأن زملائي كانوا يتبجحون بغرامياتهم، ولم يكن لدي
بوصفي فاعل خير، لديّ اليوم عرض لا يقاوم أودّ أن أخصّ به عرب المهاجر الغربية والشتات، فبعكس ما يحسب الكثيرون فإن حال معظم العرب المقيمين في أوروبا ليس بأفضل من حال العر
لست متصابيا، ولكنني -كما أردد دائما في مقالاتي- لا أعترف بعمري البيولوجي/الحسابي، أي لا يهمني أنني مولود في سنة كذا وكذا، وليس ذلك من باب التهرب من حقيقة ثابتة، ولكن ل
نضحك عادة على أخطاء وسقطات الآخرين، لأن ذلك يعطينا الإحساس بأننا لسنا مثلهم، وتحملوني وأنا استعيد تجربة كتبت عنها من قبل وذلك عندما ذهبت إلى لندن لأول مرة وقررت التوجه إ
عندما كنت أعمل في التلفزيون السوداني أتانا مدير «جديد»، وبعد دراسة الأحوال والملفات أشهرا قليلة اتخذ قراراً بإنهاء خدمات 130 موظفاً وموظفة في يوم واحد، وكانت نتي
أحتفظ منذ سنوات بقصاصة لمقال «قديم» للكاتب السعودي الأستاذ فهد بن سليمان الشقيران، بعنوان «قراءة في ظاهرة الألسنة المتدلية» تناول فيه ظاهرة ممارسة اللغ
أعتذر لأنني نسيت أن أوافيكم بحظوظكم في عام 2023، كعادتي كل رأس سنة، ولكن الآن وبعد أن «ضمنت» مستقبلي ونجحت بحمد الله في «تكوين نفسي»، أستطيع ان
هناك حكمة بالإنجليزية تقول easy come, easy go أي أن ما تكسبه بسهولة، أي بدون أي جهد يضيع بسهولة، وتلاحظ ذلك مثلا في شخص بلا مؤهل أو مهنة يقضي العمر
كثيرون يحسون مثلي أنهم كانوا سيفوزون بالجوائز الثمينة لو شاركوا في برامج المسابقات التلفزيونية «الرمضانية» التي تنتشر وبائيا في شهر رمضان الكريم، لأن مقدمي تلك الب
أرى في بعض المتاجر أحذية تصل أسعار الزوج منها إلى نحو 1000 دولار، فأعجب لأمر من يشتري مثل ذلك الحذاء، طبعاً هناك أحذية تباع بنحو 5000 دولار أو أكثر ولكنني (احترم نفسي
كنت قبل أعوام قليلة في زيارة لدولة أوروبية، لغرض غير السياح
كلما التقيت بشباب واعد يعمل في مجال الصحافة الورقية المطبوعة، واكتسب خبرة معقولة أنصحه بتنويع خبرته بالانتقال إلى التلفزيون، ولست ممن يعتقدون أن الصحافة المطبوعة ستختفي كليا ب
فشل كبار العالم والأمم المتحدة في إقناع الولايات المتحدة بالحد من انبعاث الغازات والأبخرة من مصانعها ومعاملها التي تستخدم مختلف أنواع الطاقة مما سيؤدي حتماً إلى تفاقم ظاهرة
سبق لي تنبيه الرأي العام العالمي إلى مخاطر الإمبريالية الفلسطينية التوسعية، وكيف أن الفلسطينيين تسببوا في تشريد طيور من فصيلة نادرة تحمل اسم «الحسون» دون أن تأخذ
تحذير إلى كافة الفتيات المتطلعات إلى الزواج، وخاصة من يعتبرنني شوغر دادي بأنني لن ألتفت إليهن، ولن أسمح لهن بمعاكستي أو التحرش بي خلال الفترة المقبلة، وما يحملني على إصدار
كل من استخدم الطائرة كأداة للسفر في الأعوام التي تلت أحداث الحادي عشر من سبتمبر من عام 2001، أي قيام تنظيم القاعدة بتدمير برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك، مر بتجربة
هناك آفة اجتماعية لا يلتفت الإعلام إليها كثيراً لأن من يعانون منها يمارسونها في الخفاء، أعني القمار.. الميسر.. ولا أقصد كازينوهات القمار في أوروبا وآسيا التي يغشاها الكثيرون
كانت المرحلة الثانوية بحق وحقيق، نقطة مهمة في حياتي، ففي زماننا لم يكن هناك تقسيم للمناهج إلى علمي وأدبي، بل كان من حق الطالب عند الجلوس لامتحانات الشهادة الثانوية ان يخ
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا