} ليس غريبًا والأمر من مأتاه لا يُستغرب؛ ان يحظى ملف السعودية لتنظيم مونديال ٢٠٣٤ بهذا الرقم القياسي من (المصوتين) الذين أعطوا ثقتهم لبلاد الحرمين لتنظيم نهائيات يشارك فيها
} اقترب خليجي (26) بالكويت من ساعة الصفر؛ فلم يعد هناك سوى عشرة أيام تفصلنا عن يوم الافتتاح، وحيث ستدور بعدها رحى البطولة على مدى نصف شهر تقريبا؛ وكأنها سباق ماراثون بين
} مع اقتراب الزمن لانطلاق خليجي (26) من ساعة الصفر؛ فإن الكويت (المستضيف) للحدث يعمل وبشكل متسرع على خطين متوازيين ولكنهما في النهاية سيلتقيان؛ لأنها تنشد امرين؛ نجاح (الاستضا
احتضان البحرين لبطولة العالم لرفع الأثقال يُعدُّ حدثًا استثنائيًّا في تاريخ هذه الرياضة العريقة في البحرين؛ وإن مشاركة ما يقارب من (90) دولة، وأكثر من (470) رياضيًّا فيها؛ ي
} فريقا الخالدية والرفاع يدخلان اليوم مرحلة تنافسية في مشاركة كل منهما؛ قاريًّا للخالدية وخليجيًّا للرفاع، وكلاهما في موقف يسمح له بالمنافسة والانتقال إلى الأدوار
} اقترب العد التنازلي لخليجي (26) من نهايته؛ إذ لم يتبق غير 20 يومًا على الافتتاح للبطولة التي تحتضنها (الكويت) بدّءًا من (21) الشهر الجاري في الكويت؛ حيث تشارك فيه (8)
} فوز المحرق على الخالدية وصدارة سترة لقائمة ترتيب الدوري الممتاز يؤكد أن قراءة المنافسة لا تزال صعبة المنال؛ ولأننا مازلنا لم نجتز نصف القسم الأول، و
} ليس غريبا أن تبادر الهيئة العامة للرياضة بتكريم بطل سباقات اختراق الضاحية عبدالله المطوع (بوشنب)؛ وان كان في شكل حفل (مبسط) إلا انه يُمثل رؤية استثنائية من قبل الهيئة
} كثيرون مازالوا يتذكرون العداء عبد الله المطوّع (بوشنب) وهو يحمل الشعلة (الأولمبية) في عام (1968) جريًّا من ستاد المحرق القديم إلى ستاد مدينة عيسى (ستاد خليفة) وذلك بمناسبة
إذا كانت بطولة كأس الخليج لكرة القدم قد فقدت بريقها في سنوات مضت، بسبب تراكم المشاركات النخبوية والنادوية؛ قاريًّا وعالميَّا؛ فإننا نتوقع لها من خلال النسخة (26) في الكويت
} كل ما يمكن قوله عن نتائج الجولة (6) من تصفيات المرحلة (3) الآسيوية المؤهلة لكأس العالم؛ إن (الكورة مدوّرة) ولذا هي (تسحبك جدام وتردك ورى)، فريقنا وهو يقترب من تكرار
} لا أظن أن (دراغان تالاييتش) مدرب منتخبنا الوطني الأول يتابع ما ترصده الوسائل الإعلامية من مقروءة ومرئية ومسموعة؛ وإن كانت الآراء فيها تصدر عن مدربين ومحللين واعلاميين يتابعو
} تأخرت في التنويه بالفوز الكاسح للشيخة حياة ال خليفة برئاسة اتحاد كرة الطاولة؛ لكي اقرأ ردات فعل الوسط الرياضي ورؤيته في خيار عمومية اللعبة، بالوقوف ومساندة واحدة من ابرز
} من المهم أن يسجل منتخبنا الأول اليوم فوزا على نظيره الصيني في الجولة الخامسة من المرحلة الثالثة؛ إذا أردنا فعليا المنافسة على التأهل لنهائيات 2026، أو على الأقل أبعاد اي
} نبارك للشيخ علي بن محمد بن راشد رئيس الاتحادين البحريني والعربي للكرة الطائرة إنجاز البحرين للقب العربي (لثالث مرة) بعد النجاح الذي سجله في استضافة بطولة العرب (٢٣) وا
} ستكون كأس (خليجي 26) بالكويت فرصة لسبعة من المنتخبات الخليجية لدخول منافسات قوية بعد اعداد قوي عبر ست من جولات كأس العالم بغض النظر عن نتائجها فيها؛ ولذا المجموعتان متكا
} فوز الخالدية برباعية على القوة الجوية العراقي يمثل دعما قويا لمنتخبنا الوطني قبيل لقاءيه الشهر الجاري امام الصين واستراليا؛ وإن على الكابتن (دراغان) ان يستثمر ذلك، لكون عدد
} دوما تحضرني عبارة مؤثرة لهرم الرياضة البحرينية المرحوم الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة قالها في ندوة رياضية نظمها معهد البحرين الرياضي في واحدة من قاعات صندوق التقاعد بالمنطقة
} لولا وجود تونس في البطولة العربية الحالية المقامة في البحرين؛ لقلنا عنها بطولة غرب آسيا، لكن وجود (التوانسة) جعلها بطولة للعرب، وحيث غابت قوتان وهما (مصر والجزائر)، كانا
مشاركة ثلاثة من أنديتنا الممتازة وكذلك لاعبيهم النخبويين خارجيّا؛ إضافة إلى مشاركاتهم الداخلية في مباريات الدوري، يُشكل ضغطا عليهم؛ ولكن هذا الضغط يُمثل عامل دعم لهذه الفرق في
أُسدل الستار يوم أمس (الأربعاء) على فعاليات دورة الالعاب المدرسية العالمية التي استضافتها المملكة خلال الفترة (23-31 أكتوبر 2024) بمشاركة (71) دولة؛ وبنجاح تنظيمي وفني؛ وحصاد جي
تزكية الشيخ علي بن محمد آل خليفة لرئاسة اتحاد الكرة الطائرة من قبل أندية اللعبة تؤكد ثقة (الأخيرة) بالعمل الذي قام عليه برنامجه في الارتقاء باللعبة نادويّا ونخبويّا؛ ولذا
} استضافة المملكة لدورة الألعاب الطلابية يُعد حدثا فريدا؛ يؤكد أن البحرين أصبحت واحة رياضية يمكنها استضافة أكبر البطولات (المُجمّعة) في مختلف الألعاب؛ الجماعية منها والفردية لوج
طوال فترات مضت ولا نزال نفتقد في بيت الكرة للجنة فنية تُقيّم مسابقاته والبطولات التي تُشارك فيها منتخباتنا الوطنية؛ والتي تتكرر الأخطاء حولها دوما؛ وبذلك لا عجب حين تتباين
شباب والرياضة سابقا علي بن عبد الرضا آل عصفور رأيا رُبما تتداوله المجالس الرياضية والديوانيّات من قبل الرياضيين وحتّى الاقتصاديين؛ بضرورة العودة إلى الدمج المفروض على أسس جغرا
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا