كتبت من قبل عن محاولات بنات بريطانيا إغوائي، وكيف تعرضت للتحرش من عارضة الأزياء نايومي كامبل، داخل مصعد كهربائي في مبنى تلفزيون بي بي سي، حيث كنت أعمل كخبير أجنبي، فتجاه
أقر وأعترف بأنني كتبت كثيرا عن نانسي عجرم وفيفي عبده ورزان وأليسا وهيفا وغيرهن من نواقض الوضوء، كلاما ليس فيه كلمة طيبة واحدة بحقّ أي منهن (كنت أناقش مع بعض الأصدقاء م
من أجمل ما قال الشاعر الحطيئة: «من يفعل الخير لا يعدم جوازيه»، ومصداقا لذلك تعالوا نطالع حكاية فليمنغ، وكان مزارعا اسكتلنديا بائس الحال، يعتاش وأهله من زراعة ر
قبل أن أحكي لكم عن معاناة شخص عربي على كرسي أسنان، أود أن أقول كلاما أعتبره مهما عن طب الأسنان، أخذا في الاعتبار انني ربما أعربت عن خوفي من كرسي الأسنان أكثر من عش
جريدة اليوم السعودية هي مسقط رأسي الصحفي، فخلال عملي في شركة أرامكو في الظهران في المنطقة الشرقية بالسعودية، كنت أتولى أمر نقل مواد متنوعة من مصادر باللغة الإنجليزية إلى ا
علمونا في الجامعة كي نستسيغ الكثير من ألوان الشعر الإنجليزي، وفي سياق ذلك اطلعت على أشعار مبدعين ذوي قامات شعرية فارعة، تناولوا أمور الحب والطبيعة والعلاقات الإنسانية، ولكنني
أعربت بالأمس عن حزني لعدم تمكني من الاطلاع على الكثير من الصحف الورقية، ومن بينها صحافة بريطانيا التي أدمنتها بعد ان صرت عميلا لبريطانيا لبعض الوقت عندما عملت كضابط إعلام
قبل الدخول في لب موضوعي لهذا اليوم، أقف حزينا على أطلال الصحافة الورقية، بل حزينا لأنني صرت محروما منها، وقد كنت من قبل أشتري في اليوم الواحد عددا من الصحف العربية وال
من الأقوال الشائعة في مجتمعاتنا، إن ابن آدم «مفتري»، ولا يملأ عينه سوى التراب، والافتراء في اللغة هو الكذب في حق الغير بما لا يرتضيه ولكنه في العامية يعني
هناك حكايات لا حصر لها عن مستجدي النعمة وخاصة أولئك الذين تهبط عليهم ثروات مفاجئة، فيعمدون إلى الإنفاق التفاخري، مما يتسبب في أحوال كثيرة إلى فقدانهم لكل أو جُل ما عندهم
لفظ العام الدراسي أنفاسه الأخيرة قبل أسابيع قليلة، وانطلق ملايين الطلاب في أرجاء الأرض يسرحون ويمرحون بعد انقضاء موسم امتحانات نهاية السنة الدراسية، وقد سبق لي أن كتبت عشرات
قلت بالأمس إنني أخوض في أمور التعليم مرارا لأنني مارست التدريس ولأنني أب لديه عيال دخلوا المدارس وخاضوا تجربة التلمذة، وقلت إن معلم المدرسة الذي يتعامل مع طلابه وكأنهم مست
أكنُّ للمعلمين احتراما بلا حدود لأنهم يستحقونه بوصفهم من يقومون برفد المجتمع بمن يخدمونه في كل المجالات، واليوم أرجو أن يتحملني المعلمون إذا ارتديت مسوح الناصح لهم، فالنصح ث
مازالت فرنسا تحاول نسيان صدمة مثول عدد كبير من العائلات تقيم في مبنى واحد أمام القضاء بتهمة ممارسة الدعارة. والدعارة في حد ذاتها ليست جريمة في فرنسا. وبالمناسبة هناك قانون
كان أخي عبد الله - رحمه الله يعشق الطبخ ويجيده، ويطبخ معظم الوجبات لزوجته وعياله بنفسه وبـ«مزاج»، وذات ليلة دعاني إلى عشاء دسم. قال لي إنني سأشبع من الدجاج، وك
في برلمانات العالم العربي، يكون كثير من النواب الأعضاء فيها من نوائب الزمان، فهم لا ينوبون عمن اختاروهم، بل يصبحون ممثلين في دار أوبرا يتم فيها تقسيم الممثلين (ممثلي الشعب
بدأ الأمر في ولاية أريزونا الأمريكية، حيث لبى آلاف الناس دعوات جهات طبية، ووقعوا على أوراق بقبول التبرع بجثامينهم بعد الموت لأغراض علمية، واتضح ان الأمر في معظمه من تدبير
يتناول الإعلام الغربي أمر تعدد الزوجات عند المسلمين بمزيج من التندر والاستنكار، ولكنه يغفل حدوث ذلك في مجتمعات إفريقية غير مسلمة، وخلال الأيام القليلة الماضية، تبارت العديد من
ضمن النتائج المشرفة في نهاية العام الدراسي 2023/2024، احتفت مدرسة قرطبة الإعدادية للبنات بتخرّج الطالبة فاطمة حمزة المشخص، التي نجحت في إتمام سنوات دراستها بتميز، متحديةً ظروف
ربما نحسد شعوب الدول الأخرى على أمور كثيرة، نحن نفتقر إليها أو محرومون منها، ولكن وكما ذكرت في مقالي بالأمس، فنحن متفوقون على كثير من شعوب الأرض بأن الأسرة عندنا متماسكة
نحن شعوب كثيرة الشكوى، وتمارس بانتظام لطم الخدود وشق الجيوب، لأنها ترى أن ماضيها خير من حاضرها، وترى أحوال شعوب في قارات أخرى، وتصيح بالمصري «جاتنا نيلة في حظنا ال
كتبت قبل شهور قليلة عن أن الطب أفتى بأنني مرشح لمرض السكري، أي أنني أقف على أعتاب ذلك المرض الشرس، الذي لن يحرمني فقط من تناول الأطعمة والمشروبات الحلوة، بل ستتعرض عين
يحز في نفسي كثيرا أنني عشت معظم سنوات عمري بعيدا عن وطني في سياق مسعى كسب الرزق، ويكاد يقتلني الحزن في ظل احتمال أنني لن أرى وطني مجددا لأن الحرب التي تفتك الآن بأ
كالتاجر الذي أفلس صار يقلب دفاتره القديمة لاستعادة أمجاده وعزِّه الغابر أغوص في سنام الذاكرة مستحضرا زيارتي لفرنسا مع عائلتي، وتوقفت أمس الأول عند الوصول الى مدينة ديزني في
بحمد الله لن أسافر إلى أي وجهة في صيف هذه السنة، بل لم أغادر بيتي إلا مرتين خلال الأعوام الأربعة الماضية إلا مرتين: لأداء العمرة ولزيارة أحفادي وولدي في العاصمة السعودية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا