{ على ضوء مناسبتين مهمتين أو مفصليتين في المنطقة العربية هما ذكرى أكتوبر 73، وقد مر عليها (51عاما) ومناسبة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر، التي أنهت بالأمس عاما كاملا من ردة ف
{ والعالم ساقط اليوم في وحل الخرافات والأساطير الصهيونية، التي تريد أن تحكم العالم بها جنبًا إلى جنب مع الثورة العلمية والتكنولوجيا! يبدو أن شعوب المنطقة العربية وشعوب العال
{ من يراقب تصرفات «نتنياهو» وحكومته التي تريد تكريس «الصهيونية الدينية» القائمة على الخرافات والأساطير! يدرك أنه وأنهم ليسوا مجرد سياسيين صهاينة متطرفين،
{ في كل مرة يقف فيها نتنياهو على منبر الجمعية العمومية للأمم المتحدة يكون قد وضع إصبعه على زر تطور دراماتيكي آخر في المنطقة! خاصة وهو المعتاد كما يبدو على حمل خرائط
{ مساء الثلاثاء بتوقيت منطقتنا وفي الجمعية العمومية للأمم المتحدة في دورتها الـ79 افتتح الأمين العام للأمم المتحدة خطابات قادة العالم، واقفا خلف المنصة ولغة جسده تحمل كثيرا
{ تتزايد التساؤلات والشكوك حول أن الكيان هو من يمتلك القدرة التكنولوجية للقيام بعملية تفجير «البيجر» في لبنان، في الوقت الذي فشل فيه على مدار ما يقارب العام
{ حين صرح إيلون ماسك بعد تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان بأننا أمام الجيل السابع من الحروب، وهو المهووس بالتكنولوجيا واستخداماتها الغريبة والترويج لها سواء استخداماتها الفضائية
{ ونحن نتابع تفجيرات «البيجرز» يوم الثلاثاء الماضي، ثم الموجة الثانية من التفجيرات في لبنان في اليوم التالي والتي طالت أجهزة اتصالات أخرى، كالهواتف والتوكي ووكي
{ ونحن نتأمل ذكرى مولد الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم ولا نتوقف عند الاختلافات حول يوم مولده، فإن ولادته ووصوله إلى أسمى المراتب البشرية والإنسانية، هي في حد ذاتها
{ في الشهر الماضي وتحديدًا في 19 منه، كانت مناسبة «اليوم العالمي للعمل الإنساني» حسب احتفاء الأمم المتحدة به، وبهذه المناسبة تم رفع شعار (حان الوقت لنحمي الإنس
{ مجزرة تلو مجزرة ولا يمرّ يوم واحد من دون قتل وإبادة! بل إن الغارات على غزة أخذت منحى جديدًا من (الصواريخ الارتجاجية الثقيلة) المحملة بأطنان من قنابل القتل التي تترك
{ ونحن في صدد الإشارة إلى حادث جسر الملك حسين أو معبر الكرامة أو معبر اللنبي، الذي قام به في عمل فردي الأردني «ماهر الجازي» جراء غضبه من مجازر الاحتلال ف
{ قبل فترة وفي خضم المفاوضات لإنهاء حرب غزة وفي ظل تصاعد سلوكيات اليمين المتطرف في الكيان الصهيوني صرحت صحيفة «هآرتس» بأن نتنياهو يحرض على حرب يأجوج ومأجوج!
{ في الوقت الذي تبقى الحالة كما هي في قطاع غزة ويتساقط الضحايا كل يوم في حرب الإبادة وتفشل مساعي التوصل إلى وقف إطلاق النار وإنهاء جرائم الحرب المتفاقمة بسبب أحلام أو
{ في الوقت الذي انشغل فيه الإعلام العالمي والعربي بما سيحدث من رد إيراني «مؤكد» بعد حادثة اغتيال إسماعيل هنية، فإن الرد والرد على الرد ما بين حزب إيران الل
{ تخيل نفسك في سيرك هناك من يرقص، وهناك من يُزمّر، وهناك من يضرب الدف والطبول، وهناك من يتأرجح على حبال السيرك ليبهر مشاهديه، وهناك من يصرخ بأعلى صوته ليروّج لعرض شائق
{ إن أردت صناعة التأثير فاصنع فيلما بتقنية عالية، الحبكة فيه تثير المشاعر الإنسانية الرافضة للظلم... أي ظلم، حتى لو كانت القصة قائمة على فرد واحد وفي حادثة استثنائية! ورغم
{ صاحب القلم وهو يرصد مجريات الحياة والأحداث، فإن أهم ما يملكه هو الكلمة والفكر والموقف من خلالها، ولأن غزة وفلسطين المحتلة هي بؤرة اهتمام العالم اليوم دولاً وشعوبًا، أكثر
{ وقف رئيس وزراء الكيان الصهيوني «نتنياهو» خلف منصة الكونجرس متباهيًا ومتبجحًا أن «حرب الإبادة» التي لا يريد أن يتوقف عنها في غزة والضفة معها، هي
{ جاء اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس »إسماعيل هنية« في طهران بعد وضعه على قائمة الاستهدافات التي حددتها حكومة الكيان الصهيوني بعد السابع من
{ في قصص الحوادث الغامضة عبر التاريخ، تبدأ الحكاية عادة بلغز واحد لتصبح بعد ذلك ألغازًا كثيرة! ثم من بين تلك الألغاز ينسج الغموض خيوطه، فتتفاوت الآراء وتختلف التحليلات وتت
{ بعد أن سقط الغرب بعلمانيته وليبراليته الجديدة وادعاءاته الحقوقية وادعاءات احترام القوانين الدولية، وكان سقوطه المدوّي من خلال أحداث غزة وحرب الإبادة المستمرة عليها، وبالتالي ك
{ كان الحفل الافتتاحي الذي أرادته فرنسا للدورة الأولمبية 2024 على أرضها، كسرًا للكثير من القواعد! حيث انطلق «أولمبياد باريس 2024» يوم الجمعة الماضي، وسيكون الختام
{ في الواقع كلنا ندرك أن الولايات المتحدة واقعة في قبضة الدولة العميقة التي يديرها الصهاينة والماسون اليهود! ولكن قط لم أتخيل أن يصل الخضوع ومشهد الذل، خاصة في الكونجرس،
{ لا شيء يدمر أي أمة أكثر من استلاب الوعي أو سباته أو دخوله في حالة التضليل الفكري والاعتقاد بأن ذلك التضليل هو الحقيقة! ولكن من المؤكد أن حدس الشعوب يبقى متيقظا حتى
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا