أحداث غزة فرضت حضورها على أجندة منتدى حوار المنامة المزمع انعقاده مساء يوم الجمعة 17 نوفمبر الجاري بمشاركة 50 دولة وحضور 400 شخصية دبلوماسية وعسكرية ومسؤولين وصناع قرار.
تحية لمن وقفوا ورفعوا أصواتهم بالرفض لكل الجرائم التي تحدث في غزة وخاصة في الدول الغربية والذين يعلمون ما الذي سيجري لهم بعد ما فعلوه من دعاة الديمقراطية المزيفين، النواب
البحرين وكل دول العالم المؤمنة بالسلام وبأهمية حل المشكلات عن طريق التحاور شعوبها أيضا كلها تؤكد أهمية وقف إطلاق النار في غزة وترفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وحتى شعوب
استيراد 90% من غذائنا هو تحد خطير فعلا كما أشارت إلى ذلك لجنة التحقيق النيابية بشأن ملف الأمن الغذائي والتي طالبت بضرورة تحقيق الاكتفاء الذاتي من السلع والمواد الغذائية من
أمريكا تتحدى كل الدعوات الإنسانية وترفض وقف إطلاق النار وتريد لعمليات القتل للنساء والأطفال أن تستمر إلى أجل غير مسمى فماذا أنتم فاعلون؟ لقد رفضت أمريكا عبر وزير خارجيتها
رغم الخوف من توسع دائرة العنف ومحاولة إيجاد مخرج بالحوار تحاول ان تقدم ما تستطيعه من مساعدات وان تعبر عن مواقفها الرافضة لكل ما يجري في غزة من عمليات لا إنسانية ووحشية
هل سيترك العالم إسرائيل تدوس على كل القوانين والمواثيق وتدمر غزة وتقضي على الشعب الفلسطيني من دون أن ينبس ببنت شفة، وهل سيصمت العرب على ذلك أيضا، إنه أمر يصعب تصوره وي
هل اختارت إسرائيل أن تنهي قضية فلسطين بنيران الأرض المحروقة أمام عيون العالم وصمته. هذا ما يبدو أمامنا وهو ما يظهر أمام العالم أجمع، العالم ال
منذ السابع من أكتوبر وإسرائيل تشن حربا شعواء على الفلسطينيين في غزة وتقتل آلاف الأسر والضحايا بين قتيل وجريح والعالم كله يتفرج، اللهم الا اعتراضات من هنا وهناك حكومات ومؤس
منذ السابع من أكتوبر والقصف على قطاع غزة متواصل على مدار الساعة ليلا ونهارا حتى بلغ تعداد الضحايا أكثر من 5 آلاف ولا تزال واشنطن ترفض وقف إطلاق النار ولو لهدنة إنسانية
ما الذي يحدث فوق ما تقوم به إسرائيل من جرائم وتقتيل وضرب وقصف متواصل بقنابل من كل نوع ومن أحدث وأشد وسائل التدمير، فوق ذلك كله تهدد أمريكا بأنها ستدخل الحرب إلى جانب
حتى إدانة الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه التي يرتكبها في قطاع غزة ترفضه الدول الغربية وترفض حتى صدور بيان ختامي عن القمة التي اجتمع فيها أصحاب الجلالة والسمو والفخامة ملوك وأمر
الشعوب العربية في كل مكان ترفض هذا العدوان وهذه الجرائم ضد الشعب الفلسطيني من قبل إسرائيل، الشعوب العربية تعبر عن غضبها بالمسيرات وتعلن موقفها الرافض لكل هذه الجرائم التي
صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المعظم يؤكد خلال لقاء جلالته رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية أن مملكة البحرين موقفها ثابت لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطيني
أين منظمات حقوق الإنسان مما يجري في غزة، المنظمات التي كانت تتباكى على التقصير في مجال حقوق الإنسان في البحرين ولماذا هذا الصمت المطبق ولا مجال للمقارنة بين ما يحدث في
شهداء وضحايا وأطفال تحت الأنقاض وتجويع وتهديد بالمزيد من العقاب الذي يطول كل شيء، وإنذارات للمستشفيات بأن يتم اخلاؤها، فإلى اين يذهب الجميع والموت ينتظرهم في كل مكان؟
ذوو الاحتياجات الخاصة ينالون حقهم من الاهتمام في مملكة البحرين سواء من القطاع الحكومي أو من مؤسسات المجتمع المدني. وبالنسبة إلى المكفوفين فقد كشفت
كان أهل المحرق يشتكون حين كانوا يعيشون بها أكثر من أمر أولها العمالة الأجنبية من العزاب وسكنهم بين البيوت ما يسبب للناس الخوف على أهلهم إذا ما غادروا المنزل وكانوا غير
لا شك أن توظيف البحريني يحمل أملا كبيرا إلى الأسر ويساعد على تحسين دخلها ومعيشتها وتطورها في كل المجالات ولقد كان هذا الموضوع موضع اهتمام للسلطة التشريعية منذ مدة واليوم
المحافظة على مدن البحرين وهويتها التاريخية كانت إحدى مرتكزات الخطاب الملكي خلال افتتاح دور الانعقاد الثاني لمجلسي الشورى والنواب. وقد أشاد مجلس الوز
البحرين تبقى عالية القامة مرفوعة الرأس مهما بلغت التحديات، كلمات أطلقها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم في كلمته خلال افتتاح دور الانعقاد الثاني
أشاد تحالف دولي للمنظمات الحقوقية الدولية ذات المركز الاستشاري بالأمم المتحدة بقيادة الاتحاد العربي لحقوق الإنسان بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المع
تدريب البحرينيين وتوظيفهم من أهم الأسباب لتحسين وضع الأسرة البحرينية وقدرتها على الحياة الكريمة والتطور في كل المجالات، ففرص التدريب والتشغيل تساعد الأبناء على الحصول على الفرص
مملكة البحرين ملتزمة بتقليل الانبعاثات الكربونية 30% بحلول عام 2035 والوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060، أوضح ذلك ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس مجل
لطالما كانت الثروة البشرية أهم الأولويات لدى قادة البحرين وكان همهم الأكبر توفير الحياة الكريمة للمواطنين، والدليل على ذلك أن ميزانيات التعليم والصحة كانت دائما صاحبة الرقم ال
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا