كانت التمنيات بـالصحة والعافية تتدفق على ملك وأميرة ويلز من محبي العائلة المالكة. ولكن، على الجانب الآخر، ساد الصمت من طرف هاري وزوجته الممثلة الأمريكية ميغان ماركل. وتمنى العديد من المشاهير بدورهم، الشفاء العاجل، لأميرة ويلز بعد جراحة البطن.
بيد أن هذا الإعلان لم يصدر من قبل صهرها المنشق عن العائلة المالكة أو زوجته ميغان. شُوهد الأمير هاري آخر مرة علنًا، في وقت سابق من هذا الأسبوع، مغادرًا صالة الألعاب الرياضية في سانتا باربرا، كاليفورنيا.
ويقال إنه يستعد للحصول على جائزة «أسطورة الطيران الحية» في أمسية احتفالية متألقة في بيفرلي هيلز يوم الجمعة. بينما يقيم الملك تشارلز، الذي يستعد للخضوع إلى عملية البروستاتا في بيركهول، أبردينشاير، مع الملكة، حيث لم يؤكد قصر باكنجهام ما إذا كان سيُجري العملية في لندن أو إسكتلندا.
ويُقال إنه على اتصال بأمير وأميرة ويلز، ووصفهما مصدر بأنهما «عائلة متماسكة»، حيث تتمتع «كيت» أيضًا بعلاقة قوية مع والديها كارول ومايكل، ميدلتون، وإخوتها بيبا ماثيوز وجيمس ميدلتون. وستكون الأسرة، التي تعيش في بيركشاير، برفقة العائلة إلى أن تتعافى أميرة ويلز.
ومنذ إصدار مذكراته «سبير»، التي أثارت لغطًا كبيرًا، العام الماضي، تحدث هاري عن رغبته في إيجاد نوع من السلام مع عائلته، الذين قيل إنهم تضرروا بشدة من اكتشاف استمرار انقطاع علاقته بهم.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك